المرضى الذين يعانون من الصرع قد يتعرضون للتحيز (في المدرسة و العمل و العلاقات الإجتماعية) و قد سكونوا غيرمقبولين من قبل المجتمع.
الصرع ليس مرضا عقليا، و لكن إذا لم يعتلج مع مرور السنين يمكن أن يؤدي إلى تلف في الذاكرة وإضطراب عقلية. الصرع ليس مرض معدي ولكن يمكن أن يصاب به أي شخص ما.
أبقراط( 460 قبل الميلاد – 350 ما قبل الميلاد ) هو طبيب اليوناني من اليونان القديمة، وكان أول من حدد الدماغ كمصدر للمرض. ولكن لم يكن حتى منتصف القرن التاسع عشر عندما تم تأكيد نظريته وهي أن الصرع مرض عصبي في الدماغ.
حتى ذلك الحين، الأشخاص الذي كانو يعانون من الصرع كانوا يعتبروا متلبسين و كانو مميزون أيضا كشعب خطير و معادي للمجتمع ولا تزال التحيزات دائمة في بعض الأحيان حتى اليوم.
في حالة نوبة لا سيما إذا كان التشنج فالناس يشعرون بالخوف ويعتقدون أن الشخص في خطر الموت، أو قد يكون خطر أوقد يرتكب أعمال عنف. ولكن هذا ليس صحيحا. في حالة النوبة الشخص لا يعرف ما يفعل.
ومع ذلك، فمن المهم جدا أن الأسرة والمعلمين والمربين والناس عموما يعرفون كيفية التصرف في حالة نوبة صرع.
هنا بعض الحملات التي تساعد على الإطلاع و توعية المجتمع حول هذا الاضطراب: